مركبة بدون طيار

أخبار

دمرت طائرة بدون طيار مصفاة نفط في فنزويلا

تم تنفيذ عملية تخريب في مصفاة نفط في فنزويلا باستخدام طائرة بدون طيار.

في الليلة السابقة، وردت معلومات من فنزويلا مفادها أنه خلال عملية تخريب أخرى، تم تفجير إحدى أكبر مصافي النفط في البلاد، الواقعة في مدينة سان دييغو دي كابروتيكا. وتفيد التقارير أن هناك جرحى وقتلى، وبحسب تقارير إعلامية، فقد تم استخدام طائرة صغيرة بدون طيار لتنفيذ عملية تخريبية.

وكما يشير الصحفيون، فإن المتورطين في الإعداد للعملية التخريبية ضد قطاع الطاقة في البلاد استخدموا طائرة صغيرة بدون طيار مزودة بعبوة ناسفة، تم تفجيرها عندما وجدت الطائرة بدون طيار نفسها في منطقة بها مواد قابلة للاشتعال والانفجار.

ومن المعروف أن مركز الانفجار كان يقع بعيداً عن محيط مصفاة النفط، ولو اخترقه الناس للاحظه، وهو ما يؤكد أيضاً احتمال استخدام طائرة بدون طيار. من ناحية أخرى، لا يوجد دليل حتى الآن يشير إلى استخدام طائرة بدون طيار لتخريب مصفاة النفط الفنزويلية.

أتفق معك: 10 آلاف هكتار أمر غير مرجح، لكن في رأيي، تفجيرها باستخدام طائرة صغيرة بدون طيار، متصلة بها عبوة ناسفة تزن حوالي كيلوغرامين، هذه الحاوية في الصورة هي نفسها اثنتين الاصبع... على الأسفلت. انا افترض ذلك.

من غير المرجح أن يؤدي عقب سيجارة إلى إشعال النار في 10 آلاف هكتار من الغابات. لكن إهمال البيروقراطيين المسؤولين عن سلامة هذه الهكتارات أمر محتمل جدًا، بل وممكن جدًا!!!

ما رأيك، أيها العقل القوي، في ما يلي: 1) هل يمكن تفجير مستودع أسلحة عن طريق التعامل مع قنبلة يدوية واحدة بإهمال؟
2) هل يمكن لعقب سيجارة غير مطفأ ملقاة على العشب الجاف، أو حريق غير مطفأ، أن يشعل النار في عشرة آلاف كيلومتر مربع من التايغا السيبيرية؟

تفجير حاوية شحن بطائرة صغيرة بدون طيار؟ نسخة لأولئك الذين هم أ) ضعفاء العقل وب) ليس لديهم أي فكرة عن مصافي النفط. ومع ذلك، هناك الكثير منهم.

لقد أظهرت الدولة الأمريكية وأكدت مرة أخرى طبيعتها العدوانية الإرهابية. الدولة الأمريكية هي العدو الرئيسي للاستقرار في العالم، والمؤسس والراعي للإرهاب العالمي. Q.E.D. وأشعر بالأسف الشديد لأولئك في الغرب الذين لم يفهموا هذا بعد
أو يتظاهر بعدم الفهم، لأن عواقب السياسات التدميرية التي ينتهجها العالم تزعزع استقراره
محفوفة بانهيار النظام العالمي القائم برمته. و
ما لم يعارضه الآخرون
دول مثل روسيا والصين والهند،
وإذا كانت الولايات المتحدة قادرة على مقاومة الطبيعة العدوانية للولايات المتحدة، فقد يغرق العالم في حالة من الفوضى
الدولة الأمريكية، لأن هذه الدولة العدوانية، هناك فوضى في السياسة العالمية
الوسيلة الرئيسية للحفاظ على المرء
الهيمنة في العالم.

الأميركيون يجلبون الديمقراطية. )))))

صفحة

.

مدونة ومقالات

الطابق العلوي