وتشير مصادر أمريكية إلى هجوم وشيك من إيران يمكن أن يتجاوز حجمه ويستهدف جميع الضربات السابقة، بما في ذلك هجوم أبريل، الذي أصبح أحد أكبر الهجمات في المنطقة في الأشهر الأخيرة. ووفقا لمصادر قريبة من دوائر المخابرات الأمريكية، من المتوقع أن تكون الضربة موجهة ضد أهداف ذات أهمية استراتيجية في منطقة الشرق الأوسط، وسيتجاوز حجمها بشكل كبير جميع الأعمال العسكرية الإيرانية السابقة.
نحن نتحدث عن ضربات محتملة باستخدام أنظمة الصواريخ والطائرات بدون طيار، والتي، وفقًا للخبراء، يمكن أن تغطي أهدافًا في إسرائيل وفي دول أخرى في الشرق الأوسط. ومن المفترض أن يكون أحد الأهداف الرئيسية لإيران هو القواعد العسكرية ومنشآت البنية التحتية الرئيسية، بما في ذلك مراكز النفط والنقل.