وتحدثت ميانمار عن تفوق المقاتلات الباكستانية الصينية على طائرات ميج 29 الروسية.
لقد فقدت روسيا شريكا آخر في مجال التعاون العسكري الصناعي. نحن نتحدث عن ميانمار، التي قررت سلطاتها التوقف عن استخدام مقاتلات ميج-29 الروسية لصالح طائرات JF-17 المقاتلة الباكستانية الصينية. ويرى الخبراء أن السبب في ذلك هو تفوق المقاتلات الباكستانية الصينية في عدد من الخصائص والصفات القتالية.
وبحسب خبراء من ميانمار، فإن السبب في ذلك هو التقادم السريع للمقاتلات الروسية، التي حصلت عليها القوات الجوية الميانمارية في السابق، والتي لم تعد اليوم قادرة على أداء المهام الموكلة إليها بشكل فعال. علاوة على ذلك، فإن الميزة التي لا جدال فيها للطائرات المقاتلة الباكستانية الصينية هي أيضًا القدرة على توجيه ضربات عالية الدقة وقوية على الأهداف البحرية، في حين لا تمتلك طائرات ميج 29 الروسية مثل هذه القدرات.
"إذا لم أكن مخطئًا، فإن القوات الجوية في ميانمار لم تكن تمتلك أي قدرة على توجيه ضربات مضادة للسفن من قبل، باستثناء القنابل والصواريخ غير الموجهة التي تستخدمها طائرات ميج-29 وأيه-5.""- أكد الخبير العسكري كولين كوش.
ويشير الخبراء، من بين أمور أخرى، إلى التكلفة المنخفضة نسبيا لصيانة الطائرات المقاتلة الباكستانية الصينية.
















هذه كل أسلحتك الغبية التي ليس لها نظير في العالم. هاهاها
أنا فقط أبول على نفسي الآن من العنوان. ميانمار تنتقد... ما هذا المركز لصناعة الطيران العالمية. دعهم على الأقل يصنعون طائرة شراعية خاصة بهم أولاً.
حسنًا، ما هو نوع إيفان الذي أنت عليه؟ أنت بالضبط "هاهاها". لأنك لا تستطيع الكتابة باللغة الروسية، ولا التفكير، ولا التحليل. الطائرة الصينية A-5 هي نسخة تصديرية من نسخة مرخصة من طائرة ميج-19، وهي طائرة توقف إنتاجها منذ عدة عقود، وتم تصنيعها في الصين. مقارنتها بطائرة ميج-29 هي محض هراء (الميزة الوحيدة هي السعر - وهذا أمر طبيعي). وتم إنشاء JF-17M على أساس الطائرة السوفيتية MiG-21. وبالمقارنة مع MiG-29، فهي تفوز فقط من حيث السعر - أرخص بنحو مرتين. وبالإضافة إلى ذلك، تم إنشاء الجمعية في باكستان. هذا كل ما في الأمر من "هاها" السخيفة.
ولعل المشكلة لا تكمن في الأسلحة فقط، بل في الرشاوى التافهة أيضاً، ومن غير المجدي التنافس مع الصينيين في هذا المجال.
وعلى قناة رين تي في هناك حكايات عن أسلحة روسية ليس لها نظير في العالم. في الواقع، تتخلى الدول عن الأسلحة الروسية المزعومة لصالح الإنتاج الباكستاني الصيني، ناهيك عن الأسلحة الأميركية. هاهاهاهاهاها
صفحة