سحب الشاحنة في تشيتا: ماذا تفعل إذا تعطلت سيارتك
آخر
سحب الشاحنة في تشيتا: ماذا تفعل إذا تعطلت سيارتك

يمكن أن يحدث أي شيء على الطريق، لذا عليك أن تكون مستعدًا لأي مواقف غير متوقعة. في حالة وقوع حادث، غالبا ما يكون من المستحيل القيام به دون إخلاء السيارة باستخدام بعض المعدات الخاصة. ومع ذلك، هناك أوقات يمكن فيها سحب السيارة باستخدام الكابل. يجب أن يعرف صاحب السيارة متى بالضبط حقا بحاجة للمساعدة من شاحنة السحب.

عندما لا يكون من المستحسن السحب

إذا كان هناك كابل متاح ومركبة أخرى يمكنها تقديم المساعدة، فقد يكون القطر ممكنًا. عند إجراء مثل هذه العملية، هناك حاجة إلى رعاية خاصة ومعرفة بقواعد معينة. لأنه في بعض الحالات القطر محظور بموجب القانون.

من الأفضل رفض القطر وتفضيل خدمات شاحنة السحب إذا:

  • هناك إشارات على الطريق تحظر القيادة بمقطورة؛
  • إذا كانت المركبة المقطورة تزن أكثر من مركبة القطر؛
  • هناك انهيار في عناصر التوجيه.
  • بعد الاقتران، تزيد المسافة بين المركبة المسحوبة ومركبة القطر عن 4 أمتار؛
  • إذا كان هناك جليد على الطريق.

بالإضافة إلى ذلك، فإن سحب المركبات ذات ناقل الحركة الأوتوماتيكي أمر غير مرغوب فيه للغاية.

لماذا تختار شاحنة السحب؟

الاتصال سحب الشاحنة في تشيتا, اخترت السلامة. في الواقع، وفقا للإحصاءات، يحدث عدد كبير جدا من الحوادث على الطرق أثناء القطر. بالإضافة إلى ذلك، إذا لم يتم السحب بشكل صحيح، فقد يؤدي ذلك إلى تلف كلتا المركبتين. يتعرض السائقون أيضًا لخطر الإصابة أثناء الاقتران أو بسبب سوء التثبيت.

أما بالنسبة لعربة القطر فيتم تحميل السيارة عليها بالكامل أو بمحور واحد. أثناء الإخلاء، يتم استخدام العديد من الأجهزة المختلفة لجعل تحميل السيارة على المنصة آمنًا قدر الإمكان، ويتم تأمين السيارة بشكل آمن بأحزمة خاصة. ونتيجة لهذه التلاعبات، فإن احتمال حدوث عواقب غير مرغوب فيها ينخفض ​​عمليا إلى الصفر.

العيب الوحيد للإخلاء هو أنه يتعين عليك الدفع مقابل الخدمة. ومع ذلك، فإن التكاليف النقدية لها ما يبررها تماما. إذا تضررت السيارة أثناء القطر، فإن تكلفة الإصلاحات ستكون أكبر بكثير من تكلفة قطر السيارة.

عملية استدعاء شاحنة السحب بسيطة للغاية. يمكنك الاتصال بالمرسل وتسمية ماركة السيارة وطرازها وموقعها ووصف المشكلة. وبعد ذلك مباشرة يتم تحويل المكالمة إلى سائق الشاحنة الذي يتوجه على الفور إلى مكان الحادث.

.
.

أخبار

مدونة ومقالات

الطابق العلوي