وتمكن المحققون من تحديد موقع القنبلة في طائرة الركاب من طراز إيرباص A321.
وبحسب المعلومات التي ظهرت، فإن العبوة الناسفة كانت موجودة أسفل المقعد 31أ، ومن البيانات الرسمية المتوفرة، كان من المفترض أن تتواجد في هذا المقعد فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً من منطقة لينينغراد، عائدة إلى منزلها من أحد المنتجعات المصرية.
تم اكتشاف الموقع الدقيق للانفجار بفضل الفحوصات التي تم إجراؤها، ومع ذلك، لا يمكن تحديد التركيب الدقيق للمتفجر الذي أدى إلى تدمير طائرة الركاب - وفقًا لبعض البيانات، قد يكون من البلاستيك، ومع ذلك، ويجري حاليا النظر في الإصدارات.
ويجري حاليا البحث عن الشخص الذي زرع القنبلة في مقصورة طائرة الركاب، لكن المعلومات حول هذا الأمر لا تزال مغلقة.